مازلنا فى المراحل الاولى من مجله سوبرمان
نلتفقى الان والعدد رقم 12
ومازلت المطبوعات المصوره تحافظ على سياستها التقليديه
وهى سياسه فى غايه الاهميه لآنجاح اى مطبوعات
هذه السياسه جعلت المطبوعات المصوره تنافش اكبر دار نشر فى هذا الوقت
وهى دار الهلال
ومن عجائب القدر ان مؤسسى المطبوعات المصوره من لبنان الشفيفه
و مؤسس دار الهلال المصريه لبنانى الاصل
والمفارقه العجيبه ان مؤسسى المطبوعات المصوره كانوا من العاملين فى دار الهلال المصريه
على ايه حال كان كل ذلك فى صالح القارئ العربى
وياليت يتكرر هذا فى وقتنا الحالى
قراءه ممتعه
السندباد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق